القياده فن من الفنون التي تحاكي الكثير والكثير في كل المجالات وهنا نتحدث عن قانون الفاعلية وهو القانون الذي من خلاله يتم تحقيق الأهداف المراد تحقيقها
فإن لم تكن عندك قدرة على القيادة فلن تستطيع أن تحقق الفاعلية للهدف المراد تحقيقه .

وهنا نتعلم أنه عندما لا يستطيع القائد أن يكون فعال مع فريق العمل لديه فهنا ليس قائدا جديرا بذلك اللقب .

ثانيا قانون التأثير :إن لم تستطيع أن تؤثر عليهم بشخصيتك وتحفيزك الدائم وتواصلك معهم وأن تكون شخصية قدوة لهم فلن تصبح قائدا ناجحا ولن يتجهوا نحو تحقيق الأهداف المطلوبة منهم .

وهنا نتعلم أن القيادة فن التواصل والتأثير والقدوة من أجل تحقيق عمل ناجح ومكتمل ،فالقيادة ليست أنظمة وقوانين تطلبها من فريق العمل ، بل هي تأني كونك شخص ذو قوة عقلانية وقدوة لهم

ثالثا قانون المنهجية :فالقيادة منهجية لها مدة فيجب عليك أن يكون لديك طريقتك وأسلوبك وقانونك في القيادة من أجل تحقيق العمل المراد .

رابعا قانون الملاحة :فالقارب الموجود بالبحر يجب أن يكون به قبطان يوجه السفينة في الإتجاه الصحيح من اجل الوصول للمكان المراد الوصول إليه كذلك القيادة فإن لم تعرف ما تريد الوصول إليه وهو النجاح فلن تصبح قائدا ناجحا وذلك يأتي من خلال رسم مسارا للسفينه أي الهدف الذي يريد تحقيقه ، وهنا يخلق منك قائدا فعالا يعلم ماذا يريد أن يحقق من اهداف .

خامسا الإحترام :
وهذا يأتي من كونك تتعامل بطريقة طبيعية غير متكلفة في التحدث ،وهنا أيضا يجب عليك أن تكون شجاعة وان تأخذ القرار الي يجعل فريق العمل معك يحترمك وهنا تصبح قائدا ناجحا .

سادسا :قانون الإتصال وذلك من خلال الإتصال بفريق العمل من خلال مشاركتهم أفراحهم ومشاكلهم وإيجاد الحلول لها أيضا كونك قايدا فعالا ونشيطا ومحبوبا من فريق العمل معكوللحديث بقية للقيادة الفعالة والنشطة في كل المجالات